التخطي إلى المحتوى الرئيسي

يا حبيبتي يما | عمر زوربا

المخرج بوخد جائزة اوسكار ، والممثل بوخد اوسكار ، والدكتور بوخد نوبل ، والمخترع بعطوه جائزة وبتكرم ، والمطرب بوخد جوائز ، والمايسترو والعازف بتكرم وبزقفولو !!

طب الأم اللي عندها ولاد بالمدرسة وبدها تصحيهم الصبح شو بعطوها؟!
طب مهي بتكون أهم  ( مخرجة ) بطريقة  تفكيرها بالصحوة!
و اروع ( ممثله ) بطريقة اقناعهم بنوع السندويشة!
واهم ( دكتورة نفسية ) بطريقة تعاملها مع ابنها اللي صاحي منكد واصلا بدوش يداوم!
وأقوى ( مخترعة ) بطريقة فهمها لعقل كل ولد من ولادها!
و أرقى ( مطربة ) وهي بتغني لأبنها وهي بتمشطلو شعرو!
و أكبر ( مايسترو ) بطريقة سيطرتها و تنظيمها لعيلة كاملة!

والاحلى من هيك انو الأم ما بدها جوائز ، ولا بحاجة سجاد احمر و صحافه ، همها بس ولادها يكونو احسن ولاد !!

بالآخر ، بتلاقي واحد ، مسيّڤ اسم امو بمايلو ( قلق ) ، و مسيّڤ اسم حبيبتو ( عمري كلو ) !!
ولك قلق اللي يقلق راحتك يالناقص!!

#يا_حبيبتي_يما
#عمر_زوربا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سلفتي سر سعادتي | عمر زوربا | Omar Zorba

اللي بشوفها لابسة زي هاد ، بدي ابلغ عنها مكافحة المخدرات !! وبدي اعرض ع خطيبها مبلغ مالي ضخم مشان يطلقها واخطبلو مايا دياب ، قال رمضان احلى مع خطيبي قال ، مهو الحق مش عليكي ، ا...

لمـــــاذا تغير لون التفاح ..كلام جميل

زمان كانت أسماؤنا أحلى ، ورائحة الباميه تتسرب من شبابيك البيوت، وساعة "الجوفيال" في يد الأب العجوز أغلى أجهزة البيت سعراً وأكثرها حداثة، وحبات المطر أكثر اكتنازاً بالماء. زمان .. حين أخبار الثامنة أقلّ دماً، ومذاق الشمس في أفواهنا أطيب، وطريق "المصدار" أقل ازدحاماً بشاحنات الأثاث، وبنات المدارس يخبئن أنوثتهن في صفحات دفتر العلوم. لما كانت غمزة "سميرة توفيق" أكثر مشاهد التلفزيون جرأة، و"مجلس النواب" حلماً يداعب اليسار المتشدد، وأجرة الباص قرشين، والصحف تنشر كل أسماء الناجحين بالتوجيهي. عندما كان المزراب يخزّن ماء الشتاء في البراميل، وكُتّاب القصة ينشرون مجموعات مشتركة، وحلو العرس يوزع في كؤوس زجاجية هشّة تسمى "مطبقانيات"، والجارة تمدّ يدها فجرا من خلف الباب بكوب شاي ساخن للزبّال فيمسح عرقه ويستظلّ بالجدار! زمان.. عندما كانت "الشونة الشمالية" آخر الدنيا، و"فكر واربح" أهم برامج المسابقات، ولم نكن نعرف بعد أن ثمة فاكهة تتطابق بالاسم مع منظف الأحذية "الكيوي"، وأننا يوماً ما سنخلع جها...

اواعي العيد

بيقولو انو البنت بس بدها تشتري اواعي ، بتقعد تنقي ٣ اسابيع متواصله مشان تختار لبسة ،، وبتلف محلات عمان كلها ، وبتلف الجوجل ، والجروبات ، مشان تختار اواعي لمناسبة ، وبتتأكد انو فش حدا من صاحباتها او قرايبها مش شارية زيو ،، بالاخير بتشتريه ، بعد متقيسو ٣٥ مره ، وتصفن فيه بالمراي ٦ ساعات عالتوالي ، وتلف ست سبع لفات حوالين حالها ،، وتسأل : حلو؟! اه حلو ،، جد حلو ؟! اه وحياة امي حلو ،، حاسستو مش زابط من هون ؟! لا زابط ،، بعد متختارو وتنوي خلص وتستخير وتتأكد مليون بالمية ،، ويحطولها ياه بكيس و تدفع ، بترجع تقول للزلمه اذا ما عجبني ببدلو؟! اه يختي بتبدليه ! طب في منو الوان ؟! هون صاحب المحل لازم يرميها رصاصتين وجها لوجه !! المشكله وووين ،، المشكله بالعيد بتكتشف انو اللي شاريتو الفستان ( ابو قشاط ذهبي ) اللي صار زي رسمي العيد الماضي !! وبالصدفه بس تروح ، بتفتح الواتس اب ، بتلاقي بنت خالتها باعته صورة لنفس فستانها على جروب عائلتي و انا ، وكاتبه حلو الفستان ؟! اليوم اشتريتو !! بتسكر الواتس اب ، وبتسكر الموبايل ، وبتلف شريطه سودا ع عيونها ، وبتوقف قبال المراي ، وبتصير تبكي ، ليش حظي هي...